Kral, şu son altı senedir Selahaddin ile barış halinde.
الملك عقد إتفاقية سلام مع صلاح الدين منذ ست سنين
Islam bir barış dinidir. Bu insanlar kutsal Kur'an'a inanır. Pek çok hayal kırıklığı yaşanıyor.
الإسلام هو دينالسلام هؤلاء الناس دنسوا كلمات القران عندما استعملوا كلماته
Ama sadece Ya ' kub , içindeki bir dileği söylemişti . O , kendisine öğrettiğimizden ötürü bilgi sahibi idi ( bundan dolayı ' Allah ' ın takdirinden hiçbir şeyi sizden savamam ' demişti ) .
ولما دخلوا من أبواب متفرقة كما أمرهم أبوهم ، ما كان ذلك ليدفع قضاء الله عنهم ، ولكن كان شفقة في نفس يعقوب عليهم أن تصيبهم العين ، وإن يعقوب لصاحب علمٍ عظيم بأمر دينه علَّمه الله له وحْيًا ، ولكن أكثر الناس لا يعلمون عواقب الأمور ودقائق الأشياء ، وما يعلمه يعقوب -عليه السلام- مِن أمر دينه .
Andolsun biz Lokman ' a , " Allah ' a şükret ! " diye hikmet verdik , kim şükrederse kendisi için şükreder ; kim nankörlük ederse Allah zengindir , ( onun şükrüne muhtaç değildir ) , övülmüştür ( hamde layıktır ) .
ولقد أعطينا عبدًا صالحًا من عبادنا ( وهو لقمان ) الحكمة ، وهي الفقه في الدينوسلامة العقل والإصابة في القول ، وقلنا له : اشكر لله نِعَمَه عليك ، ومَن يشكر لربه فإنما يعود نَفْع ذلك عليه ، ومن جحد نِعَمَه فإن الله غني عن شكره ، غير محتاج إليه ، له الحمد والثناء على كل حال .
Babalarının kendilerine emrettiği yerden ( Mısır ' a ) girdiklerinde , ( bu , ) -Yakub ' un nefsindeki dileği açığa çıkarması dışında- onlara Allah ' tan gelecek olan hiçbir şeyi ( gidermeyi ) sağlamadı . Gerçekten o , kendisine öğrettiğimiz için bir ilim sahibiydi .
ولما دخلوا من أبواب متفرقة كما أمرهم أبوهم ، ما كان ذلك ليدفع قضاء الله عنهم ، ولكن كان شفقة في نفس يعقوب عليهم أن تصيبهم العين ، وإن يعقوب لصاحب علمٍ عظيم بأمر دينه علَّمه الله له وحْيًا ، ولكن أكثر الناس لا يعلمون عواقب الأمور ودقائق الأشياء ، وما يعلمه يعقوب -عليه السلام- مِن أمر دينه .
Kim şükrederse , artık o , kendi lehine şükreder . Kim inkar ederse , artık şüphesiz , ( Allah , ) Gani ( hiç kimseye ve hiçbir şeye muhtaç olmayan ) dır , Hamiddir ( hamd yalnızca O ' na aittir ) .
ولقد أعطينا عبدًا صالحًا من عبادنا ( وهو لقمان ) الحكمة ، وهي الفقه في الدينوسلامة العقل والإصابة في القول ، وقلنا له : اشكر لله نِعَمَه عليك ، ومَن يشكر لربه فإنما يعود نَفْع ذلك عليه ، ومن جحد نِعَمَه فإن الله غني عن شكره ، غير محتاج إليه ، له الحمد والثناء على كل حال .